كذلك فالنساء التي يقومون بوضع وسائل تنظيم الإنجاب مثل اللولب، ينبغي عليهن إزالة اللولب أولاً.
أن يتم الالتزام بالجرعة بمعدل قرصين أسفل اللسان، وقرصيين داخل الرحم.
[٦] التخلّص من الأجنة المتوفاة في الرحم: يستخدم ميزوبريستول في الحالات التي لا يحدث فيها إجهاضٌ تلقائي، إلا أنه يلزم مزيدٌ من الدراسات والأبحاث للتحقق من مأمونية استخدام ميزوبريستول في هذه الحالة.[٧]
أو عدم نموه بشكل طبيعي، أو حتى وجود تشوهات به، وما إلى ذلك من أسباب طبية.
إذا كنت تعتقدين أنك حامل وترغبين في استخدام حاسبة الحمل الخاصة بنا، برجاء النقر هنا.
تساهم تبرعاتك بدفع ثمن ملايين العيادات الطبيّة والعمليات الجراحية والعلاجات واللقاحات كل عام
وتقول: "إذا قامت امرأة في هندوراس بالإجهاض فهذا ليس ذنبها، بل خطأ الدولة لأنها لا توفر الموارد اللازمة لمنع هذه الحالات".
تتوقف لمشاهدة كلب ضال يقترب من المقعد الذي نجلس عليه في وسط مدينة تيغوسيغالبا، عاصمة هندوراس، وهي دولة في أمريكا الوسطى لديها بعض أكثر القوانين صرامة في العالم فيما يتعلق بالإنجاب والإجهاض.
مركز أطباء بلا حدود للتحليل تحليل و حوارات و مناظرات حول القضايا الانسانيّة
يُنصَح بتناول دواء ميزوبريستول مع الطعام، website أو قبل النوم.[١٢] يمكن تناول مسكّنات الألم الآمنة، والبسيطة مثل البانادول، أو الأدوية المضادة للالتهاب اللاستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، بعد استشارة الطبيب والالتزام بإرشاداته.[١١] تُمنَع الحوامل أو المرأة التي ترغب بالحمل من استخدام دواء ميزوبريستول، فهو قد يسبب الولادة المبكّرة، أو الإجهاض، أو تشوّهاتٍ عند الجنين.[١٣] تُمنَع المرضع من استخدام هذا الدواء.
نادرا ما يفشل الإجهاض عند استخدام الحبوب، ولكن في حالة فشل الإجهاض ربما تحتاجين جرعة أخرى من حبوب الإجهاض أو اللجوء لطريقة أخرى كالعمليات الجراحية، و يحدد ذلك الطبيب المختص.
تدحض هذه القصص النزعة إلى اختزال تجارب الإجهاض في إطار وحيد يسعى إلى تنميط النساء اللواتي خضعن إلى الإجهاض ولومهنّ ووصمهنّ. عندما نصغي إلى قصص نساء خضعن للإجهاض في مختلف أنحاء العالم، نزداد يقينًا بأن الوصول إلى رعاية الإجهاض الآمن ضروري ومنقذ للحياة إلى حد بعيد.
من المهم أن تنتظر ثلاثة أسابيع على الأقل قبل إجراء الاختبار. لأنه لا يزال من الممكن أن يحتوي جسمك على هرمونات الحمل التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية زائفة.
تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]